في واحدة من عمليات الاستحواذ أكثر ملاءمة في تاريخ المزاد الأخير، ودار الأوبرا في سيدني قد اشترت عام 1960 من قبل نسيج لوكوربوزييه، وهو عمل أنشئت خصيصا لدار الأوبرا، ولكن الذي تم تثبيت أبدا.نسيج، ليه DES SONT Jetés (النرد ويلقي)، وكلفت شخصيا من قبل يورن أوتسون، مهندس دار الأوبرا، والذين تخلوا عن لجنة المعمارية بشق الأنفس له بعد خلافات داخلية تركته بائس. عاد إلى أوتزون فيه الدنمارك موطنه الأصلي، غاب عن الافتتاح الرسمي لدار الأوبرا في عام 1973، وغاب عن الشواطئ الاسترالية بعد ذلك.
ليه DES SONT Jetés، وقياس ما يقرب من 7 × 11.5 قدم، بقي في حوزة أوتزون، ومع ذلك، والبرتقال، والتجريدية السوداء تشريف جدار من مرسمه المنزل حتى وفاته في عام 2008 والناشئة في النهاية للرأي العام في Copehnhagen في بروون راسموسن للمزاداتهذا الماضي يونيو، وجوهرة بلا منازع في مجموعة من العناصر من العقارات أوتزون.
مع مساعدة من التبرعات، تأمين دار الأوبرا في سيدني في 325،000 $ لشراء نسيج قرابة ثلاث مرات في مرحلة ما قبل المزاد-الترحيب تقدير ليه DES SONT Jeté إلى المنزل الذي على حد سواء أوتزون وLeCorbusier كان الغرض منه واحد في وقت لاحق من نصف قرن.
أوتزون انكسر نفسه مع تحفة LeCorbusier، والكتابة له في عام 1960، "لقد هبت طننا مع رائعة الجمال حتى أنني في حيرة على الكلمات المناسبة لوصف مشاعرنا حول هذا الموضوع." زوار دار الأوبرا في سيدني سوف تكون في النهاية منح امتياز تقاسم مشاعره.
عبر سيدني مورنينغ هيرالد
